المشاركات

عرض الرسائل ذات التصنيف الذاكرة

حلول واقتراحات لمعالجة ضعف التحصيل التعليمي لدى الطلاب

صورة
  _*الحلول مقترحة لمعالجة ضعف التحصيل الدراسي لدى الطلاب يقول خبراء التربية :  ‏إن قلة ممارسة القراءة الحرة والكتابة الإبداعية من أهم أسباب ضعف التحصيل الدراسي، وأي خطة علاجية لتحسن المستوى التحصيلي للطلاب لا تعتمد على تكثيف القراءة الحرة، والكتابة الإبداعية فإنما هي كالحرث في البحر. أي أنها أحد الحلول المجدية في معالجة ضعف التحصيل الدراسي حيث يمكننا تنفيذها من خلال الإجراءات التالية :   ١ - أن  يفعل المعلمون " بمختلف تخصصاتهم "حصص زيارة مكتبة المدرسة  ومنح الطالب حرية اختيار ما يقرأ من مواضيع متعلقة بالمادة التي دخل وقت حصتها للمكتبة  وتلخيصه في أفكار رئيسية أو مخطط بياني ثم يسلمه لمعلمه بعد كل حصة كي تعطى له علامات  تحت بند نشاط المادة ولتأخذ من درجات الشفهي والمواظبة والتي نعلم جميعنا أنها لا تمنح بشكل واقعي بل فيها مجازفة دون أي معيار لذلك لدى الكثير من المعلمين . ٢- توجيه الطلاب للقيام بنشاطات بحثية حول كل ما تعلموه من خبرات تعليمية بحيث يكون آلية البحث ونوعيته مناسب لمستواهم الدراسي بشرط أن يُكتب بإسلوبهم الخاص الذي يعبر فيه...

قصة قصيدة أغداً القاك غناء #أم_كلثوم

صورة
القصة كاملة لقصيدة وأغنية  " أغداً ألقاك"  التي غنتها السيدة #أم كلثوم تقول القصة : أن كاتب هذه القصيدة  طالب سوداني اسمه " #الهادي_آدم"  كان يدرس في جامعة القاهرة بمصر، و أثناء دراسته أحب فتاة مصرية  و بادلته الحب و اتفقا على الزواج بعد تخرجهما. و لما تخرجا تقدم آدم لخطبة الفتاة لكن أهلها رفضوه، لكنه لم يستسلم فأرسل العديد من الشخصيات ليتوسطوا له عند والد الفتاة لعله يشفق عليه و يقبل به زوجاً لابنته لكن مساعيه باءت بالفشل، فاستسلم العاشق لقدره و عاد لوطنه، لكنه ظل حزيناً مكسوراً و مع مرور الزمن اعتزل الناس و اتخذ من ظل شجرة مبكى يبكي فيه محبوبته. وفي يوم  وصله بريد من حبيبته تبشره فيه بموافقة والدها على زواجهما، فلم يصدق الخبر لحظتها لكنه استوعب أنه لا يحلم و أن حلمه بالزواج من حبيبته سيصبح حقيقة، فغمرته سعادة  لا حدود لها، و بدأ يمني النفس باللقاء و الوصل، و أثناء تحليقه في عالم الأحلام قادته رجلاه إلى ظل تلك الشجرة التي كانت شاهدة على أشواقه و لوعاته، و هناك كتب قصيدته " أغداً ألقاك" ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أغداً ألقاك يا خوف...