الجامد عند الصرفيين والنحاة هو الاسم غير المشتق مصدرا كان كالضرب أو غير مصدر كالرجل. والفعل غير المنصرف نحو ليس وعسى. أما المشتق، أو السائل[1] كما سماه الطوسي، فهو الاسم الذي أُخذ من غيره، ودل على ذات، وحمل معنى الوصف.
كل اسم لا يرجع إلى كلمة تسبقه في الوجود فهو جامد. فالشمس والقمر والحجر والشجر، والعلم والنصر والركض، كلها أسماء جامدة. لأن ألفاظها لا ترجع إلى كلمات عربية أخرى سبقتها في الوجود.
أما الاسم المشتق، فهو الذي يؤخذ من كلمة سبقته في وجودها؛ فالمشمس والمقمر والمتحجر والمشجر، والعالم والمنصور والراكض، كلها أسماء مشتقة، لأنها ترجع إلى كلمات سبقتها في الوجود المذكورة. فكما يكون الصخر جامدا ثم يخرج منه الماء، كذلك شأن الجامد من الكلمات، هو جامد ومنه تؤخذ المشتقات.
كل اسم لا يرجع إلى كلمة تسبقه في الوجود فهو جامد. فالشمس والقمر والحجر والشجر، والعلم والنصر والركض، كلها أسماء جامدة. لأن ألفاظها لا ترجع إلى كلمات عربية أخرى سبقتها في الوجود.
أما الاسم المشتق، فهو الذي يؤخذ من كلمة سبقته في وجودها؛ فالمشمس والمقمر والمتحجر والمشجر، والعالم والمنصور والراكض، كلها أسماء مشتقة، لأنها ترجع إلى كلمات سبقتها في الوجود المذكورة. فكما يكون الصخر جامدا ثم يخرج منه الماء، كذلك شأن الجامد من الكلمات، هو جامد ومنه تؤخذ المشتقات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق